العلاج الوظيفي هو علاج تأهيلي متخصص لمساعدة الأطفال الذين تعيقهم قدراتهم عن أداء أنشطة ذات مغزى في الحياة اليومية بسبب مشاكل جسدية أو حسية أو معرفية. يساعد العلاج الوظيفي هؤلاء الأطفال على عيش حياة أكثر استقلالية ونشاطًا.
ما هي التأتأة؟ وماهي أسبابها؟ هذه الأسئلة وغيرها سنجيب عنها في هذا المقال.
الأسرة هي المؤثر الأول والأساسي في حياة الطفل، وبمساعدتها يمكن للطفل تقبل إعاقته وتجاوزها وتحقيق النجاح في مجتمعه
تعد صعوبات التعلم عند الاطفال من الموضوعات المهمة في وقتنا الحاضر في مجال التربية الخاصة
يُعد عقاب الطفل من أكثر الأمور حساسية في عملية التربية، لأن كلنا يسعى إلى تكوين علاقات قوية مع أبنائه، بالإضافة إلى بذل كل الجهد من أجل تربيتهم بشكل يجعلهم أسوياء نفسيًا في المستقبل، وبالوقت ذاته نريد أن نربيهم على القيم والأخلاق، وننمي داخلهم شعور المسؤولية تجاه ما يرتكبونه من أفعال.
من الطبيعي ان تقوم أي ام بالنداء على طفلها رغبة منها بأن يستجيب لها بابتسامة او حركة جميلة منه، ولكن في حال عدم استجابة الطفل لاسمه عند مناداته هنا يبدأ القلق عند الام.
نصح الباحثون الآباء بمراقبة الأطفال بفعالية، ورصد تأخرهم في تنمية مهاراتهم الاجتماعية والحركية، وحتى المهارات التي تتراجع بعد ظهورها، وأثبتت الدراسات فاعلية التشخيص المبكر في 97.5% من الحالات.
ينتشر التوحد بشكل كبير مع تشخيص عشرات الملايين حول العالم، فيصيب نحو 1 من كل 54 طفلا، وفقا لأحدث تقدير لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بأميركا، ويتسبب اضطراب طيف التوحد في اختلالات في النمو العصبي ودماغ الطفل، مما يؤثر على مهاراته الإدراكية والاجتماعية وسلوكه مع الآخرين، كما تختلف أعراضه وشدته من طفل إلى آخر.
هل لديك حساب
ليس لديك أي حساب